قبل كورونا COVID-21 covid-19 الهندي. ازمات صحيه واجهت اللبنانيه مي حريري
واجهت المطربة اللبنانية مي حريري، العديد من الأزمات الصحية، قبل إصابتها بفيروس كورونا السلالة الهندية، ونستعرض خلال السطور التالية أبرز تلك الأزمات.
إصابة مي حريري بفيروس كورونا الهندي
أعلنت اللبنانية مي حريري، منذ أيام من خلال تسجيل صوتي لبرنامج «Et بالعربي»، إصابتها بفيروس كورونا السلالة الهندية، قائلة «إنها مصابة بفيروس كورونا العادي، لتكتشف بعدها إصابتها بالسلالة الهندية من الفيروس»، وأكدت «أنها تلقت مصل الفاكسين في أوائل شهر يونيو وبعدما أخذت المصل بـ7 أيام فقط، تم إصابتها بفيروس كورونا الهندي المتحول، وأنها مريضة للغاية ولا تستطيع التحدث».
وفي تصريح خاص لـ «الوطن»، أكدت «الحريري»، أن حالتها الصحية تحسنت كثيرا، بعد أن ظلت في المستشفى 14يوما كانوا أصعب أيام حياتها.
مي حريري تصاب في انفجارات بيروت
وفي أغسطس الماضي، تداول عدد كبير من رواد السوشيال ميديا صورا للمطربة اللبنانية مي حريري من داخل غرفة الرعاية المركزة، ووجهها ملفوف بالشاش وتضع جهاز تنفس صناعي الأمر الذي أثار قلق الجمهور.
وأكدت حينها في تصريح سابق لـ «الوطن»، أن حالتها الصحية تحسنت، والصور المتداولة لها كانت تاني يوم بعد حادث الانفجار والتي كانت تسكن بالقرب منه، لتطير إلى لندن بعدها لاستكمال علاجها هناك.
إصابة مي حريري بأنفلونزا «H1n1»
وفي 2019، أعلنت مي حريري إصابتها بفيروس الإنفلونزا «H1n1»، والذي عانت منه أسبوعين حيث تم حجزها وقتها بالمستشفى إلى أن تماثلت للشفاء.
مي حريري ولدت في جنوب لبنان، وهي طليقة الفنان ملحم بركات، ورصيدها الغنائي 3 ألبومات هم: «ح سهر عيونه»، «حسن»، و«كوكتيل»، بينما صورت 8 أغاني، واكثر اغنيه حققت نجاح وعلقت مع الجمهور كانت أغنيه «تعالا نرقص سوا» التي صورتها علي الشاطئ وتحمل طابع لايت.