بهاء الدين محمد يعلن عن جزء ثان من اغنيه "يدق الباب". ومعلقون: بتهزر
أعلن الشاعر المصري بهاء الدين محمد، عن جزء ثان من أغنية «يدق الباب»، والتي كانت من أكثر الأغاني التي تعلق بها العديد من جيل الثمانينات والتسعينيات خلال القرن الماضي، حيث سيحمل الجزء الثاني من الأغنية اسم «فتحت الباب»، بحسب مؤلفها، وهو الأمر الذي أثار العديد من التعليقات من الجمهور.
وشارك الشاعر المصري بهاء الدين محمد، منشورا له عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أعلن خلاله عن كتابة الجزء الثاني من أغنية «يدق الباب»، بعد أكثر من 17 عاما من إطلاقها عام 2004، موضحا اسم الأغنية الجديدة سيكون «فتحت الباب»، ما دعا العديد من الجمهور والمتابعين لممازحة الشاعر الغنائي متسألين «جد ولا بتهزر؟».
إنتهيت من كتابة الجزء التانى من أغنية #يدق_الباب وإسمها #فتحت_الباب #بهاء_الدين_محمد #bahaa_eldin_mohamed
— Bahaa El Din Mohamed (@bahaaeldinmoha4) December 17, 2021وكان من أبرز التعليقات من قبل الملحن محمود الخيامي، معلقا: (براحتك خالص)، مما انهالت التعليقات على الشاعر مازحين معه، وقال أحدهم: (مستنيين الجزء الثالث: قفلت الباب).
وعلق آخر: (بسرعة قبل ما تقفل الباب)، كما عبر أحدهم عن انتظاره لأعمال الشاعر بهاء الدين محمد وإعجابه بها، قائلا: (كل حاجة منك حلوة حتي لو كتبت خلعت الباب).
وكان من أبرز التعليقات الساخرة، (17 سنة عشان يفتح الباب، و17 سنة سايبها على الباب.. أكيد جايبة معاها جوزها وولادها).
وتساءل بعض الجمهور، هل سوف تكون من غناء الهضبة عمرو دياب أيضا، وفيما تساءل البعض الآخر عن إن كان الشاعر يتحدث بجدية أم أن الأمر مجرد مزحة، حيث علق أحدهم قائلا: (بجد ولا بتهزر)، وكتب آخر: (ده ألش ولا بجد).
وانقسم جمهور الشاعر بهاء الدين محمد، بين من أخذ كلامه على محمل الجد وتحمس لذلك، وبين من اعتقد أنها مجرد مزحة وشاركه الدعابة من خلال المنشور.
أغنية «يدق الباب»، كانت من ألبوم (ليلي نهاري) للهضبة عمرو دياب، وتم إصدارها عام 2004، من تأليف الشاعر بهاء الدين محمد، بالتعاون مع نادر حمدي.
وسوف نستعيد معكم كلمات الأغنية:
(يدق الباب أقول هيأقول رجعت خلاص ليّ
يدق الباب أقول هيأقول رجعت خلاص ليّ
وتخلص غربتي وأفرح
وأخاف من فرحتي أفتح
تكون لعبة الظنون بيّ
وتطلع تاني مش هي
يدق الباب أقول هي
أقول رجعت خلاص ليّ
وماشي بقول وإيه يمنع
تحن لحبها وترجع
وماشي بقول وإيه يمنع
تحن لحبها وترجع
لقيتها جاية بتقرب
وقفت بشوقي مستغرب
تكون لعبة الظنون بيّ